جددت دار الفتوى في البقاع في بيان “دعم الحراك الشعبي، لرفع المظلومية عن الناس”، وأكدت “الحرص على بقاء المدارس والجامعات مشرعة أبوابها، لتبقى رسالتها مشعل نور للوطن والمواطنين”.
وتمنت على “المسؤولين عن الحراك الشعبي، الإيعاز لمن يلزم، لإفساح المجال أمام باصات المدارس والجامعات في الوصول إلى أماكن الدراسة، حتى لا يضيع العام الدراسي على أبنائنا وبناتنا”، مهيبة برؤساء البلديات والوجهاء في منطقة البقاع أن “يأخذوا هذا الأمر على عاتقهم، تحملا للمسؤولية اتجاه مستقبل أبنائنا وبناتنا العلمي”.
ودعت الدولة إلى “الإسراع في الاستجابة لمطالب الشعب المحقة، والتسريع في تشكيل حكومة تكون وفق طموح الشعب اللبناني”.