أوضحت مصادر مطّلعة على كواليس المفاوضات بملف تشكيل الحكومة، لقناة الـ”OTV”، أنّ “لا دخل لعمليّة اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني لملف تشكيل الحكومة، وربّما من شأن هذا الموضوع أن يسرّع أكثر ولادة الحكومة المتوقّعة”.
ولفتت إلى أنّه “كان هناك نقاش على الحصّة الدرزيّة في الحكومة، والاسم الأكثر ترجيحًا لتولّي هذه الحصّة هو رمزي مشرفية، الأقرب إلى رئيس “الحزب الديمقراطي اللبناني” النائب طلال أرسلان”، مبيّنةً أنّ “مبدئيًّا، الدروز سيحصلون على حقيبة الشؤون الإجتماعية، وقد تكون مدمجة مع حقيبة المهجرين”.
وذكرت أنّ “اسم الشخصيّة الّتي ستتولّى لوزارة الاتصالات، لم يُحسم بعد”.