تعرضّت الناشطة رفيف سوني لضربة على الرأس مساء أمس الخميس أمام ثكنة الحلو وذلك أثناء الاشكال الذي وقع بين المحتجين وقوات مكافحة الشغب.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أن رفيف تعاني من فقدان موّقت في الذاكرة والنظر منذ تلقيها الضربة. وكما كشف ناشطون أن رفيف كانت تتعالج من مرض السرطان
وانتشر فيديو لرفيف عبر مواقع التواصل وهي تخبر ما حصل معها. وقالت إن آخر ما تذكره من تظاهرة ثكنة الحلو أنّها كانت تلتقط الصور عندما تهجّم عليها رجل الأمن وضربها وقال لها: “لن أضربك بالعصا”. لكنّه ضربها بيده على رأسها ووجهها.