أشار عضو المجلس السياسي في الحزب الديمقراطي اللبناني لواء جابر في بيان له إلى أنّه “يبدو أن البعض قد حُمَّسوا مجدَّداً، فهاجوا في حفلةِ جنونٍ مُعتاد من البياناتِ المشبوهة التي تجاوزت زلَّات اللسان والأخطاء والخطايا واللا أدبيات السياسية تنفيذاً لأجندات مشبوهة خارجيَّة بحَقِّ قائدٍ أسدٍ بحجم الكرامة والعزَّة والممانعةِ والأصالة العربيَّة، خوفاً ورعباً من الإفتضاح والإنكشاف في “تحقيقٍ مالي جنائي” يطال المرتكبين والفاسدين والمتورطين بنهب أموال المواطنين والفقراء والمساكين على قاعدة “كاد المريب ان يقول خذوني”، في رسالةٍ واضحة فاضحة لكلِّ من يفتح الباب مجدداً للتمادي والإستفراد والإبتزاز والتهديد فيما بعد بالميثاقية والنِّفَاقِيًّة، نأمل ان تتم قراءتها من الأقربين قبل الأبعدين الذين يبدوا أنه يسمحون ويرتضون عن سابق تصور وتصميم بأن يُلدغوا من نفس الجُحر مرَّتين وثلاثة.. وعشرة”.
وقال: “إزاء كل ذلك نكتفي بالرد على كل من يشرب من ماء البئر ثم يرميه بالأحجار والإنكار ونهب الدولار “إذا ابتليت الأسود بأفاعٍ تبث سمومها وأحقادها .. لا تستتروا “.