اعتبر الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي، أن “الانتخابات كانت تجسيدا لسلطة الشعب وبثت اليأس في قلوب الأعداء”، لافتاً إلى أنها كانت ايضاً “رسالة من الشعب لتغيير الوضع الراهن وخاصة الاقتصادية”.
وخلال مراسم تنصيبه رئيساً للبلاد، لفت رئيسي إلى أن “الشعب أراد حكومة تهتم بمواضيع الاقتصاد ومشاكل البطالة والسكن. كما أنه يريد تحولا وتغييرا في البلاد، وبرنامج الحكومة يعتمد على هذه الفكرة”. وأوضح أن “مواجهة عجز الميزانية والتضخم واحتواء تفشي كورونا أولويات حكومتي”.
وشدد على أنهم سيتابعون “موضوع رفع العقوبات لكن لن نربط حياة الإيرانيين بإرادة الأجانب”.