نظراً لما نراه في هذا الوقت، من أمور وأحوال مغايرة للحق وأقوال وأفعال باطلة وشر مطلق وأعمال منافية للثوابت المعروفية والقواعد الدينية المقدسة البحتة.لا بد لنا أن نفتخر ونعتز بشيخنا الجليل الطاهر المقدام وكبير من كبار مشائخ التقوى والورع الشيخ أبو هاني وفيق حيدر، والذي عمل ويعمل على مبدأ الأمير السيد(ق) في تقويم الاعوجاج في أمة التوحيد بعد ان اعتورها التشتت والبلبلة والإنتهاكات للمبادئ العرفانية وخاصة تلك المتعلقة بالمثلية الجنسية.إذ قام شيخنا الجليل بالطلب من مارك ضو إخلاء المكان وذلك عبر شخصية مرموقة صودف تواجدها في المأتم بعد دعمه وترويجه للمثلية الجنسية.
وأتت هذه المقالة تأكيداً وتبياناً لحقيقة ما جرى الا وهي طرد النائب مارك ضو من مأتم آل حيدر الكرام في الشويفات خلافاً لما يروجّه النائب المذكور.
فنؤكد أن ليس الدافع الديني والعقائدي هو الوحيد الذي يستدعي التحرك ضد هذه الظاهرة بل هو دافع إنساني وأخلاقي وحفظاً للبشرية من الضياع والاندثار”.
رئيس تحرير موقع رصد نيوز أونلاين:طارق ابو فخر