صورت زوجة عشرينية الحظات الأخيرة من حياة حماتها وهي على فراش الموت، مستغلة انفرادها بها، لتنشر المقطع على قناتها على “يوتيوب” مباشرة بعد وفاة حماتها، حيث ادعت أنها ما تزال على قيد الحياة وأنها تعاني من مرض مزمن يتطلب علاجه مبلغا كبيرا.
لتكتشف الأمر إحدى بنات المتوفاة عن طريق الأقارب والجيران، فسارعت إلى تقديم شكوى ضدها. على إثرها أوقفت الزوجة ومازالت تخضع للتحقيق.