أكّدت مديريّة الإعلام في الحزب الديمقراطي اللبناني أنّ ما يتمّ تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيق “واتساب” عن جريمة ارتكبها مناصر لرئيس الحزب لا أساس لها من الصحة، خصوصاً أنّ الأجهزة الأمنيّة تجري التحقيقات اللازمة لتحديد هويّة مرتكب الجريمة ودوافعه.
كما تشدّد المديريّة على أنّ الحزب أصلاً ليس في وارد تغطية مثل هكذا جريمة، مهما كانت خلفيّاتها وظروفها، وتطلب من ناشري الأخبار التأكّد من صحتها وانتظار ما سيصدر عن الأجهزة الأمنيّة.