يتردّد أن من بين الأسباب التي أثارت غضب رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط المعلومات التي وصلت إليه، بالتواتر، عن لقاء تمّ في باريس بين رئيس الحكومة سعد الحريري ورئيس حزب “التوحيد العربي” الوزير السابق وئام وهاب، الذي زار العاصمة الفرنسية لهذه الغاية.
ومن بين النتائج المباشرة التي أعقبت هذا اللقاء إرسال وهاب بعض الإشارات الإيجابية للمملكة العربية السعودية في آخر مقابلة أجريت معه.