لوحظ في الفترة الأخيرة بعد حادثة البساتين – قبرشمون وما حصل مع وزير الدولة لشؤون النازحين صالح الغريب التفاف ديني كبير حوله، وانتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي صوراً لمرجعيات ووفود دينيّة كثيرة زارته في دارته في كفرمتّى مستنكرة لما تعرّض له.
في هذا السياق اعتبرت مصادر مطّلعة على الواقع الدرزي أنّ هذه الخطوة من المرجعيات و احتضان أهل التوحيد لابن بيت التقوى والدين في طائفة الموحدين الدروز هو وقفة الحق في وجه الباطل، والمشايخ يصرّون على رفض ما حصل ويدعون إلى وحدة الصف الداخلي وترتيب العلاقة بين زعيمي الطائفة وليد جنبلاط وطلال أرسلان.
المصدر MTV