رأى رئيس “الحزب التقدمي الإشتراكي” النائب السابق وليد جنبلاط، أنّ “الهجوم على المنشآت النفطيّة السعوديّة يتجاوز حرب اليمن، الّتي لا بدّ من حلّها سلميًّا”.
وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ “هذا العمل التخريبي يهدف إلى تدمير البنى التحتية النفطية في الخليج وفي السعودية، وضرب استقرار أغلب الشعوب العربية وإفقارها ومنعها من التقدّم، ولبنان سيكون من أكبر المتضرّرين. إنّها مؤامرة العصر”.