توجّه رئيس الحكومة سعد الحريري من الرياض الى باريس، ورأت مصادر سياسية مواكبة في ذلك رسالة في أكثر من اتجاه، فحواها أن الحكومة اللبنانية هي حيث يتعين أن تكون.
وتحدثت المصادر عينها لصحيفة “الأنباء” الكويتية عن مماطلة أميركية في إعطاء تأشيرة زيارة لوزير لبناني يفترض أن ينضم الى الوفد الرئاسي في احتفال افتتاح الدورة الجديدة للأمم المتحدة.
كما ان هناك اتجاها لفرض عقوبات على وزيرين في حكومة الحريري، يتردد أن أحدهما من التيار الحر، والآخر من تيار مناقض له، على خلفية التناغم مع حزب الله.