وسط كل ما يجري من المشاكل و الازمات يعود مطمر الكوستا برافا إلى الواجهة حيث هو دون مراقبه منذ بداية هذا العام حيث انتهت عقود المراقبين و مجلس الإنماء و الأعمار لا يأخذ الإجراءات اللازمه و التي تشكل خرقا فاضحا لقرار الحكومه عند انشاء المطمر بالرغم من الاعتراضات انذاك. زد على ذلك الضرب بعرض الحائط الملاحظات التي كانت التقارير الشهريه تضمنها و المتعهد يعمل بكل حريه. الروائح تنبعث و النفايات لا تفرز كما يجب و السوائل من ترسبات النفايات بقيت محطة التكرير اكثر من سنه للانتهاء منها كما يجري حاليا بمعمل التسبيخ. على اي حال نترك هذا برسم الرأي العام و أعلن انا هيام المشرفيه لم يعد لي صفة المراقبة و لكن مستعده للعمل والمتابعة على الاقل بصفتي أبنة الشويفات المتضرره الكبرى من هذا المطمر الكارثه
فاقتضى التوضيح