أكّد رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب أنّه أوّل من فتح الباب للمحقق العدلي في انفجار المرفأ للقاضي صوان وهو أحارب الفساد من أوّل الطريق، سائلاً: “هل لأنني لم أنزل الى المرفأ أصبح أنا الفاسد؟”.
وقال في دردشة مع الصحافيين: “إذا كان لدى القاضي صوان اي شيء ضدي فليرسله الى المجلس النيابي والأمور تسلك مجراها وأنا أحتكم للدستور”.وأضاف دياب: “سمعنا من حاكم مصرف لبنان ان هناك مليارين قبل الوصول الى الاحتياط مع أنه لم يبلّغني مباشرة بالرقم، ومع اعتماد الترشيد يكفينا المبلغ ستة أشهر”.