تتواكب حركة الاتصالات الداخلية الخجولة، التي تولّى بعضاً منها المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، بحسب معلومات لـ”الجمهورية” من مصادر موثوقة، مع اجواء تشيّعها بعض المستويات السياسية، عن جهود وصفتها بالجدّية، تجري لبلورة حلحلة قريبة، من دون ان تغوص فيها او تحدّد الاطراف التي تقوم بها، لكنها تأمل في ان يتصاعد الدخان الابيض في الملف الحكومي في وقت قريب.
الوسومالحكومة
شاهد أيضاً
قصّة إنهيار البورصة العالمية وارتباطها بالتحديات الجيوسياسية
إستفاق العالم على خبر إنهيار في البورصات العالمية، نتيجة الخوف المستجد من تباطؤ الاقتصاد …