مع ازديادِ أزمة الخبز على صعيد لبنان، ووسطَ تهافت المواطنين إلى الأفران لشراء ما تيسّر لهم من الرّبطات، تسودُ مخاوف من أن تقع إشكالات بين المواطنين وعمال الأفران بسبب “محسوبيات” تجرِي هناك أو بسبب العدد المسموح بهِ من الخبز لكل شخص.
مع هذا، فقد تبيّن أن أشخاصاً يلجأون إلى استخدام نفوذهم السياسي من أجل شراء كميات من الخبز من داخل الأفران، في حين أن البعض يلجأ إلى استخدام بطاقات أمنيّة للدخول إلى هناك بحجّة تسهيل المرور والحصول على الخبز.