كشفت مصادر سياسية بارزة أن المسؤولين الفرنسيين سمعوا من المسؤولين السعوديين موقفًا سلبيًا من الدور القطري في لبنان، وعبر هؤلاء بصراحة عن إستيائهم مما تقوم به الدوحة لجهة إستقبال مسؤولين لبنانيين ومحاولة تسويق بعض الأسماء الرئاسية فضلًا عن المساحة التي أعطيت لها في ملف ترسيم الحدود البحرية وما يحكى عن رغبة قطرية في دخول سوق النفط في لبنان.”وبينما لا يزال الترقب قائمًا حول انعقاد الإجتماع الرباعي في باريس، أفادت مصادر مطلعة لصحيفة “الأخبار” بأن الفرنسيين أبلغوا حزب الله بأنه لن يصار إلى طرح إسم رئاسي مستفز له.