أوضحت مصادر مواكبة لحراك الموفد البطريركي أن الخطوة التي بدأها عبد الساتر بزيارة الضاحية الجنوبية كما وعد بذلك هي لمواكبة المرحلة التي تلت ترشيح أزعور ولإجراء المقاربة الضرورية التي فرضتها الخطوة بعدما توافرت كل عناصر “المواجهة الديمقراطية” بوجود مرشحين إثنين يتمتعان بالجدية المطلقة، والتي لا تخضع لأي تشكيك من أي طرف كان.
وأشارت لصحيفة “الجمهورية” إلى أنه أمر طارىء يستدعي التفكير بأي خطوة مقبلة أيًا كان شكلها، سواء سعت إلى البحث عن توافق أو طرح مزيد من الأسماء من لوائح أخرى يجري التداول في شأنها على أكثر من مستوى.