اكد المكتب الاعلامي لوزير الدفاع موريس سليم ان ما تعرض له الموكب هو اطلاق نار مباشر، وقد أصابت الرصاصة الزجاج الجانبي الأمامي لجهة السائق.
وكشفت المعلومات عن الاشتباه بسيارة كيا سوداء اللون كانت تلاحق سيارة الوزير قبل تعرّضها لإطلاق النار، واستمرت بملاحقته من جسر الباشا إلى ما قبل مستديرة الحايك.
وقد بدأت الأجهزة الأمنية بالتحقيقات وجمع الأدلة والكشف الحسي على سيارة الوزير ومعاينة الرصاصة.
واستهجنت مصادر مسارعة البعض الى تسخيف ما تعرض له وحتى قبل ان تنهي الادلة الجنائية كشفها الميداني على السيارة.