تحدّثت معلومات، عن أنّ حواراً سيُستكمل بين رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ورئيس الجمهورية العماد ميشال عون، لتقريب وجهات النظر بين التيار الوطني الحر و”التقدمي” على خلفية ما جرى من أحداث في “البساتين”، وبالتالي حتى الآن لا تؤكّد مصادر “الإشتراكي” أيّ تطور في العلاقة، إلّا بعد سلسلة محطات مقبلة وتحديدًا في التعيينات الإدارية والقضائية والأمنية.
المصدر “ليبانون ديبايت”