تكمن اهمية تطبيق قانون الصيد البري في لبنان بالدلالة على دولة متقدمة، وهواية صيد منظمة، وحماية الطير من الانقراض والابادة.
وتطبيق هذا القانون يكون بالتعاون بين اجهزة الدولة المعنية والبلديات ومأموري الاحراش وحراس الغابات والمحميات والصيادين والاهالي والجمعيات البيئية.
والتشدد في تطبيق القانون يعني معاقبة جميع المخالفين ومصادرة السلاح غير المرخص، وجميع وسائل الصيد المختلفة والممنوعة، والات مناداة الطيور بكافة اشكالها.
والمخالفون هم كل:
1. من يحمل سلاح صيد بدون رخصة نقل ويصطاد بدون رخصة صيد.
2. من يستعمل الات جذب ومناداة الطيور والدبق والافخاخ وكل وسائل الاحتيال على الطير.
3. من يبيع الات جذب الطيور في المحلات ويصنعها ويتاجر بها.
4. من يتصيد في الليل بكل الوسائل في السهول والسواحل والجبال وفي جميع الاراضي اللبنانية والاملاك الخاصة واسطح البنايات.
5. من يصطاد الطيور بواسطة الشبك في الليل او النهار، وهذه هي اكبر جريمة لابادة الطيور في لبنان.
6. من يبيع ويشتري الطيور المصطادة وخاصة المطاعم التي تقدمها للزبائن.
7. من يسمح لاطفاله باستعمال مختلف انواع الاسلحة وفرض تدابير قاسية بحق الاهل حفاظا على سلامة الاطفال والصيادين وجميع الناس.
8. من يصطاد قرب المنازل والمعامل والشركات والمدارس وفي الساحات العامة داخل البلدات والقرى.
9. من يتجاوز عدد الطيور المسموح باصطيادها.
10. من يعلق الطيورالتي يصطادها على السيارات وبشكل ظاهر ويصطاد الطيور الجارحة.
بكل محبة والتزام، نتمنى على المسؤولين المعنيين تطبيق القانون بشكل صارم، وعدم التهاون باي شكل من الاشكال مع المخالفين من المدنيين وغير المدنيين.
بكل احترام،
مجموعة صيادي الشوف