إذا ما “صدقت” تقديرات الجهات المعنية، وبحسب ما نقلت صحيفة “الاخبار”، يُتوقع أن تستغرق عملية التلقيح ثمانية أشهر، ما يفرض التشدد في التدابير الوقائية التي يجب أن ترافق تلك العملية، وهو أمر يبدو مُستبعداً وفق ما تُظهره مؤشرات التمرّد على الإقفال الذي بات شبه شكلي.
رئيس لجنة الصحة النيابية عاصم عراجي قال إنّ “الرهان حالياً يكمن في تشجيع آلاف المُقيمين على أخذ اللقاح بعد مراقبتهم لأقرانهم الذين أخذوا جرعات الدفعة الأولى وتأكدهم من مستوى أمانه”، معتبراً أنه “قد نرى إقبالاً كثيفاً مع تلقّي نحو 20 ألفاً للقاح”..